0 Comments

  1. هذا حال كثير من القرى المصرية والفلسطينية لكن كيف لم يتم لفت النظر لقرية “أم الرشراش” في التحكيم بقضية طابا لكن على أي حال إسرائيل مرعوبة من شعب مصر أو من الشعوب العربية وهذا وضع أمريكا في موقف البلسم الذي يلطف الأمور المعقده وخاصة أن الشعوب ليس لديها من يتكلم بالفردية بمعنى وجود رئيس وبالتالي أختلاف وجهات النظر وعدم الخوف لكن على أي حال المقولة السائدة ” لايضيع الحق وراه مطالب ” وربنا يعينا ويوفق كل من فيه الخير لكن لفت نظري “صفاء – أم الرشراس” ان موضوع القسوة في إخلاء القرية واضح وهذا طبع الصهاينة أو أسلوبها معتمدة على الغطرسة لكن قدم المصريين أصبح قوي وعندها القدرة على الثبات وياعالم القيادة الخاصة بنا في الفترة الماضية كاننت بأسلوبها داه قرارتها تتمثل في أيه وخاصة انها كانت في أيدي عصابة وابسط الأمور “دولة الحبشة” اللي اهلها يقوم من مكان لمكان بصعوبة صوتهم طال على مصر في قضية السدود وانتهاك اتفاقية توزيع مياه النيل بين دول حوض النيل الله يكرمك ياسيادة اللواء حسني مبارك ضيعت نفسك وضيعتنا معاك ياأبن المنوفية ياللي ماتقدر تنسى حاجة أسمها المال مهما اعطاك رينا سيحانه وتعالى …. حزبنا الله ونعم الوكيل ,,,,,,,

اترك تعليقاً